الكيان الداخلي للإنسان صعب الوصول إليه ؟؟؟
بمعنى أن كل" منا بداخله تكوين كيان أخر غير الظاهر لبعضنا البعض والكل لديه حياة أخره غير الحياة الخارجية هي الحياة التي يكون بها كل الذكريات وكل أسرارنا وأي تصادم في حياتنا الخارجية نتعرض له فيكون المرسي لهذا التصادم والناتج عنه الجرح فيصب في حياتنا الداخلية ويكون علي تلك الحياة بما فيها من أسرار يكون عليها ساتر داخلي ليفصلها عن الحياة الخارجية لنتواصل في حياتنا ونعبر من أي مرحلة صعبه كان فيها ألم وضعها بداخلنا في الكيان الداخلي خلف تلك لايتار مع التحفظ الشديد علي عدم كشف تلك الساتر أو رواية ما ورآه لأي إنسان في حياتنا الخارجية والدليل علي صدق ما أقول أننا نتعمد دائما" أن نخفي ذالك علي بعضنا البعض
والعقل ليس هو صاحب القرار في أخفاء أو أظهار تلك الأسر التي بداخلنا بدليل أننا عندما نتعرض لموقف ( ما )الذي يتأثر ويظهر دمعه علي أعيونا أو حزن من تلك الموقف هي المشاعر وليس العقل فتنعكس علي شئ من ذكرياتك الداخلية قد تعرضت لها في الماضي فيظهر التأثير عليك عقب تلك الموقف...
ويقتصر ذالك كله بداخلك
والدليل علي ذالك أيضا" أننا أذا قابل أحدا" منا إنسان( ما) كانت تكن له في خاطر معزه شديدة مثل الحب وقدر لك ألا تتواصل مع ذالك الإنسان ومر زمن طويل وشاء لك القدر أيضا" أن تقابل ذالك الإنسان بعد تلك الفترة الطويلة فتشعر عندما تراه كأنه لم يمر ذالك الزمن الطويل علي عدم رأيته وكأنك كنت تراه بالأمس وذالك بخيل مشاعرك وليس عقلك
ولاكن ربما ونادرا" وخاصة" في تلك الزمن الحالي الذي كثر فيه النفاق والكذب وتنكر البعض من شخصيته الحقيقية لإستغلل والمداهمة وانعدام الضمير وقسوة القلوب وعدم الرحمة وسرقة الأفكار أو الأموال مما آدا إلي انعدام الثقة بيننا تحسبا" الأستغلالها أيضا" ضد من وثقوا فيهم ولأستفاده من تلك الثقة
ولكن ليس معنا ذالك أنه لم يعد هناك بشر ليكون أهل ثقة
تصديقا" لما أقول (قل رسول الله صلي الله عليه وسلم )
سيظل الخير في أمتي حتى يوم القيامة
صدق رسول الله صلي الله عليه وسلم
وهذا دليل من الصدق لأمين رسول العالمين الذي لا ينطق عن الهوا
بما يعني أنه من الممكن أن يلتقي بك إنسان ما ويكون هنالك إرتياح روحاني أولا"
بينك وبين تلك الإنسان وهذا الإنسان لا يقتصر علي أن يكون فيه صلة قرابة أو معرفة مسبقة لا بالعكس أنما يكون إنسان غريب" جدا" عن حياتك لأنك ترتاح له نفسك" فبذالك الإرتياح النفسي يسهل عليه أن ياراك براية خاصة بروائيه فيها شفافية مطلقه وحين أذن من الممكن أن تفا جاء من تلك لإنسان بأن يستطيع أن يظهر ما بداخلك علي الرغم من أنك متحفظ بشده بما داخلك ولكنه أستطاع إن يري تكوين حياتك لأنه لم ينظر إليك بمنظور حياتك الخارجية ولكن نظر إلي الجوهر الذي تخفيه من الناس كلها وتفا جاء أيضا" بأنه بأمكنة أن يظهر لك شخصيتك الداخلية أي الجوهر واليس الظاهر فقط لدرجة انك من الممكن أن يدهشك بصفات لك أنت نفسك لا تراها وهو يراها لك
والدليل أيضا" علي ذالك أنه عندما يظهر ويري الجوهر نفسه فإذا ما ذكر أي شئ مما داخلك ويكون تلك الشئ محل تأثر شديد علي فتر معينة مرت بحياتك حين أذا" من الممكن أن تظهر دمعة علي أعيونا أو تأثير علي كيانك الخارجي بتعجبك أيضا" لما يذكره عنك وأنت لم تروي له أي شئ عنها
لماذا ؟؟؟؟؟؟!!!!!!!!!
لأنه أتي علي الشئ المآثر جدا في ذكرتك أعني الوتر الحساس جدا" بحياتك الداخلية
في وقت كنت بحاجة لعبور تلك المرحلة ولم تجد احد بجانبك علي الرغم من وجود من يستطيع سماعك ولكنك خائف ممن حولك بسب ما تراه في تلك الزمن الذي نادرا" أن تجد أهل الثقة فيه
حين أذا فلا تتراجع علي أن تأخذ ذالك الإنسان ونيس" لك خاصة" وأنك شعرت بقربه الشديد تيجه كيانك الداخلي وأنه يشعر بما تشعر بيه دون أو من قبل ما تتحدث عن ما بداخلك يكون هو أستشعر بما يجول في خيلك وفي عقلك الباطن
وهذا شعور ايجابي بمصداقية ذالك الإنسان علي أن يكون أهل الثقة الذي كنت تبحث عنه
بمعنى أن كل" منا بداخله تكوين كيان أخر غير الظاهر لبعضنا البعض والكل لديه حياة أخره غير الحياة الخارجية هي الحياة التي يكون بها كل الذكريات وكل أسرارنا وأي تصادم في حياتنا الخارجية نتعرض له فيكون المرسي لهذا التصادم والناتج عنه الجرح فيصب في حياتنا الداخلية ويكون علي تلك الحياة بما فيها من أسرار يكون عليها ساتر داخلي ليفصلها عن الحياة الخارجية لنتواصل في حياتنا ونعبر من أي مرحلة صعبه كان فيها ألم وضعها بداخلنا في الكيان الداخلي خلف تلك لايتار مع التحفظ الشديد علي عدم كشف تلك الساتر أو رواية ما ورآه لأي إنسان في حياتنا الخارجية والدليل علي صدق ما أقول أننا نتعمد دائما" أن نخفي ذالك علي بعضنا البعض
والعقل ليس هو صاحب القرار في أخفاء أو أظهار تلك الأسر التي بداخلنا بدليل أننا عندما نتعرض لموقف ( ما )الذي يتأثر ويظهر دمعه علي أعيونا أو حزن من تلك الموقف هي المشاعر وليس العقل فتنعكس علي شئ من ذكرياتك الداخلية قد تعرضت لها في الماضي فيظهر التأثير عليك عقب تلك الموقف...
ويقتصر ذالك كله بداخلك
والدليل علي ذالك أيضا" أننا أذا قابل أحدا" منا إنسان( ما) كانت تكن له في خاطر معزه شديدة مثل الحب وقدر لك ألا تتواصل مع ذالك الإنسان ومر زمن طويل وشاء لك القدر أيضا" أن تقابل ذالك الإنسان بعد تلك الفترة الطويلة فتشعر عندما تراه كأنه لم يمر ذالك الزمن الطويل علي عدم رأيته وكأنك كنت تراه بالأمس وذالك بخيل مشاعرك وليس عقلك
ولاكن ربما ونادرا" وخاصة" في تلك الزمن الحالي الذي كثر فيه النفاق والكذب وتنكر البعض من شخصيته الحقيقية لإستغلل والمداهمة وانعدام الضمير وقسوة القلوب وعدم الرحمة وسرقة الأفكار أو الأموال مما آدا إلي انعدام الثقة بيننا تحسبا" الأستغلالها أيضا" ضد من وثقوا فيهم ولأستفاده من تلك الثقة
ولكن ليس معنا ذالك أنه لم يعد هناك بشر ليكون أهل ثقة
تصديقا" لما أقول (قل رسول الله صلي الله عليه وسلم )
سيظل الخير في أمتي حتى يوم القيامة
صدق رسول الله صلي الله عليه وسلم
وهذا دليل من الصدق لأمين رسول العالمين الذي لا ينطق عن الهوا
بما يعني أنه من الممكن أن يلتقي بك إنسان ما ويكون هنالك إرتياح روحاني أولا"
بينك وبين تلك الإنسان وهذا الإنسان لا يقتصر علي أن يكون فيه صلة قرابة أو معرفة مسبقة لا بالعكس أنما يكون إنسان غريب" جدا" عن حياتك لأنك ترتاح له نفسك" فبذالك الإرتياح النفسي يسهل عليه أن ياراك براية خاصة بروائيه فيها شفافية مطلقه وحين أذن من الممكن أن تفا جاء من تلك لإنسان بأن يستطيع أن يظهر ما بداخلك علي الرغم من أنك متحفظ بشده بما داخلك ولكنه أستطاع إن يري تكوين حياتك لأنه لم ينظر إليك بمنظور حياتك الخارجية ولكن نظر إلي الجوهر الذي تخفيه من الناس كلها وتفا جاء أيضا" بأنه بأمكنة أن يظهر لك شخصيتك الداخلية أي الجوهر واليس الظاهر فقط لدرجة انك من الممكن أن يدهشك بصفات لك أنت نفسك لا تراها وهو يراها لك
والدليل أيضا" علي ذالك أنه عندما يظهر ويري الجوهر نفسه فإذا ما ذكر أي شئ مما داخلك ويكون تلك الشئ محل تأثر شديد علي فتر معينة مرت بحياتك حين أذا" من الممكن أن تظهر دمعة علي أعيونا أو تأثير علي كيانك الخارجي بتعجبك أيضا" لما يذكره عنك وأنت لم تروي له أي شئ عنها
لماذا ؟؟؟؟؟؟!!!!!!!!!
لأنه أتي علي الشئ المآثر جدا في ذكرتك أعني الوتر الحساس جدا" بحياتك الداخلية
في وقت كنت بحاجة لعبور تلك المرحلة ولم تجد احد بجانبك علي الرغم من وجود من يستطيع سماعك ولكنك خائف ممن حولك بسب ما تراه في تلك الزمن الذي نادرا" أن تجد أهل الثقة فيه
حين أذا فلا تتراجع علي أن تأخذ ذالك الإنسان ونيس" لك خاصة" وأنك شعرت بقربه الشديد تيجه كيانك الداخلي وأنه يشعر بما تشعر بيه دون أو من قبل ما تتحدث عن ما بداخلك يكون هو أستشعر بما يجول في خيلك وفي عقلك الباطن
وهذا شعور ايجابي بمصداقية ذالك الإنسان علي أن يكون أهل الثقة الذي كنت تبحث عنه
ولماذا أشعر بإرتياح تجاهه دون تردد وخاصة" لم يكن هنالك معرفة مسبقة؟؟؟؟؟؟؟؟
الإجابة ببساطه شديدة وهي
أولا// وصل لما تخفيه بسبب انك شعرت بأن قد امتدت إليك يد صافية نقية تريد أن تأخذك من دوامة الذكريات المؤلمة التي في حياتك وجميع الصعاب الجارحة التي كنت بحاجة إليها في تلك المراحل التي مررت بها وأن هناك نقص أو احتياج شديد بكيانك لشئ"( ما ) شعرت بأنك وجدت ذالك الشئ معه
وثانيا"/ تشعر بارتياح بسبب ال طمئنينه الذي بعث من وحي إحتياجك الشديد له وبمصداقية مشاعرك تجاهه علي أنه أصبح أهل الثقة الذي كنت تبحث عنة منذ زمن بعيد؟
وذالك نادل وجوده في ذالك الزمن ؟
ويكون لك ونيس" أيضا" لتجتاز به أي ظروف تظهر في حياتك
ولكن من الممكن وجود عوائق تعوق تواصلك مع تلك الإنسان الذي كنت تبحث عنة إلا وهي العوائق الاجتماعية والمنظور الرجعي لذالك فهل تحافظ علي تلك الفرصة التي كنت تتمناها أم ستهملها باستنادك لذالك الظرف
وملحوظة هامة
كما هنالك عوامل لك هنالك عوامل لطرف الاخر والكنه لم يخضع لتلك العوامل ويصر علي أن يكون بجانبك فهل أنت كذالك أم (لا) وتذكر تلك النصيحة أو الحكمة بعناية وتركيز
وهو.........
أن التحدي الذي يواجه كل إنسان منا هو الإبداع
فهل ستحترم وتوقر ما تبدعه ؟ أم ستمهله؟؟؟؟؟؟؟؟
أي ستتمسك به بصدق أم ستمهله
و حكمه أخري أيضا" هو أننا
(لا نشعر بقيمة الشئ إلي بعد أفتقادة فإذا ما فقد يعد من المستحيل استرداده)
كتابة ومدونة/ SALHE
salhe.6221@gmail.com حقوق الطبع والنشر محفوظة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق